قبل الشروع في تربية الأغنام لا بدّ أولا من الحصول على معلومات من أهل الخبرة والهياكل المختصة في التوجيه والإرشاد الفلاحي مع ضرورة دراسة السوق لضمان نجاح المشروع وتحقيق استمراريته. وفي هذا الصدد سنحاول تقديم بعض النصائح والتوجيهات لباعثي المشاريع الصغرى والمبتدئين حول كيفية تربية الأغنام وزيادة إنتاجيتها.
#الشرط_الأول لتربية الأغنام يتمثل في توفر قطعة أرض تسمح باستيعاب قطيع الأغنام المراد تربيته.
العمل على تجهيز المكان الذي ستنقل الحيوانات إليه الذي يجب أن يكون نظيفاًو وخالياً من الأوساخ والزواحف والقوارض وغيرها، فهي تؤذي الحيوانات اللحمية، وتجعل لحومها غير مستحبة.
مد المكان بالماء النظيف والأعشاب والأعلاف الجيدة، والمستحبة.
توفير الجو الملائم للأغنام ، بتوفر الإضاءة الليلية ، والتهوئة الجيدة والجو الدافئ ، فلا تتركها تتعرض لموجات البرد القارس ولا تتركها في فترات الظهر تحت الشمس.
لتكوين القطيع هناك خياران أمام المربي إما شراء إناث الأغنام الحوامل، ويفضل أن تكون بعمر سنتين أو ثلاث سنوات، إذ لن يكون المربي بحاجة لشراء فحول للتلقيح. أو يعمد لشراء إناث الأغنام وفحولها قبل التلقيح إذ يفضل أيضاً أن تكون بعمر سنتين أو ثلاث سنوات، ويجب استبدال الفحول كل 3-4 سنوات، لتجنب الحصول على صفات وراثية غير مرغوبة، بسبب تربية الأقارب، وهنا يتم التلقيح في المزرعة.
#الشرط_الأول لتربية الأغنام يتمثل في توفر قطعة أرض تسمح باستيعاب قطيع الأغنام المراد تربيته.
العمل على تجهيز المكان الذي ستنقل الحيوانات إليه الذي يجب أن يكون نظيفاًو وخالياً من الأوساخ والزواحف والقوارض وغيرها، فهي تؤذي الحيوانات اللحمية، وتجعل لحومها غير مستحبة.
مد المكان بالماء النظيف والأعشاب والأعلاف الجيدة، والمستحبة.
توفير الجو الملائم للأغنام ، بتوفر الإضاءة الليلية ، والتهوئة الجيدة والجو الدافئ ، فلا تتركها تتعرض لموجات البرد القارس ولا تتركها في فترات الظهر تحت الشمس.
لتكوين القطيع هناك خياران أمام المربي إما شراء إناث الأغنام الحوامل، ويفضل أن تكون بعمر سنتين أو ثلاث سنوات، إذ لن يكون المربي بحاجة لشراء فحول للتلقيح. أو يعمد لشراء إناث الأغنام وفحولها قبل التلقيح إذ يفضل أيضاً أن تكون بعمر سنتين أو ثلاث سنوات، ويجب استبدال الفحول كل 3-4 سنوات، لتجنب الحصول على صفات وراثية غير مرغوبة، بسبب تربية الأقارب، وهنا يتم التلقيح في المزرعة.
يجب العناية بنظافة الحظيرة و تهوئتها، وتقديم المياه النظيفة للأغنام، ومقاومة الطفيليات الخارجية والداخلية، والتطعيم ضد الأمراض، لحماية القطيع والحفاظ على صحته، وعزل الأغنام المريضة، لتجنب عدوى باقي القطيع. ولا بدَّ من استشارة ذوي الخبرة عند وجود طارئ.
قبل موسم التلقيح لا بد من استبعاد الإناث اللواتي تجاوزن سن الثمانية سنوات، ومن يحملن صفات وراثية غير مرغوب بها، وذوات الضروع المتليفة، والإناث الصغيرة، واللواتي لم ينجبن لموسمين متتاليين، والمصابات بعاهة كالحول، ويستثنى من ذلك الإناث اللواتي ينجبن التوائم، أو ذوات قدرة إنتاجية عالية للحليب.
الحرص على تغذية الأغنام قبل موسم التلقيح لزيادة احتمالية إخصابها، وتكون من خلال زيادة كمية الأعلاف، واختيار أجود أنواعها، ويفضل استخدام الأعلاف المركزة، وتبدأ هذه الفترة من نهاية شهر جوان، إلى شهر أوت، ويمكن أن تتأخر بعض الأغنام الضعيفة شهراً إضافياً. وبعدها يتم جمع الإناث والفحول للتلقيح، ويتم عادة تلقيح كافة الأغنام خلال فترة 45 يوم.
الحرص على تغذية الأغنام قبل موسم التلقيح لزيادة احتمالية إخصابها، وتكون من خلال زيادة كمية الأعلاف، واختيار أجود أنواعها، ويفضل استخدام الأعلاف المركزة، وتبدأ هذه الفترة من نهاية شهر جوان، إلى شهر أوت، ويمكن أن تتأخر بعض الأغنام الضعيفة شهراً إضافياً. وبعدها يتم جمع الإناث والفحول للتلقيح، ويتم عادة تلقيح كافة الأغنام خلال فترة 45 يوم.
ويمكن معرفة الغنمة التي أوشكت على الوضع من خلال بعض الصفات بأن تكون بطيئة الحركة، تميل للانعزال عن القطيع، ويظهر بطنها منتفخاً أكثر من المعتاد، وكبر حجم الضرع. وبالعادة لا تحتاج الغنمة للمساعدة في أثناء عملية الولادة إلا نادراً، وينصح بوجود بيطري في حال حصول أي خلل ولمساعدة المولود على التنفس، ومساعدة الغنمة على إخراج المشيمة، ويجب مساعدة المولود على الرضاعة إن رفضت الغنمة إرضاعه لأي سبب كان، وذلك بربط قوائمها وإخضاعها، وتقريب المولود إلى ضرعها.
#أهم_خطوات_تسمين_الأغنام_وزيادة_انتاجيتها :
يجب أن يكون مكان التسمين مجهّزاً جيداً لتسهيل عملية التنظيف وتوزيع الأعلاف وفرز الأغنام، وتحتوي على إضاءة وتهوئة جيدة، بالإضافة إلى مراعاة توفير المساحة المناسبة لكل خروف، بحيث لا تقل عن نصف متر مربع لكل خروف.
تقسيم المكان إلى مجموعات؛ بحيث يوضع بكل مجموعة الخراف التي من الفئة العمرية نفسها، وتجهز بالمشارب والمعالف، بحيث يكون لكل خروف مساحة 25صم من المعلف.
اختيار خراف التسمين بأن تكون في حالة صحية جيدة، وألاّ يتجاوز عمرها (12) شهراً بحالات تسمينها لعيد الأضحى، وألاّ تزيد عن (6) شهور بالحالات المعتادة.
ثانيا، أن تكون الأغنام من السلالات المحسنة وراثياً والمشهورة بسرعة تسمينها، والتي تستطيع تحويل غذائها للحوم أكثر من الشحوم.
عزل الأغنام التي تم اختيارها بمكان بعيد، وذلك لمدّة تتراوح ما بين (2-3) أيام من أجل التأكد من أنها غير مصابة بأي أمراض معدية.
تغيير نمطها الغذائي تدريجيا أي ما يعبر عنه بالفترة الانتقالية والهدف من هذه الخطوة تمكين الميكروبات المعوية للأغنام للتكيّف مع النظام الغذائي الجديد. توزيع الأعلاف كالآتي: فتكون في البداية (25%) أعلاف جديدة، و(75%) من الأعلاف القديمة باليوم الأول، ثم زيادة نسبة كمية الغذاء الجديد بالتدريج خلال (7) أيام لتصبح الوجبة من الغذاء الجديد بشكل كامل.
تخضع فترة التسمين لعدة عوامل وهي: وزن الأغنام الأولي، ومعدل النمو، والبدانة والسمنة، والمدة المثالية في ذلك تتراوح ما بين (2-3) شهور تقريباً، ويمكن الزيادة بحسب الوزن والوضع الصحي.
يرتكز نظام التسمين على الأعلاف الخشنة، والأعلاف المركزة، والفيتامينات والأملاح المعدنية، والماء.
يجب أن يكون مكان التسمين مجهّزاً جيداً لتسهيل عملية التنظيف وتوزيع الأعلاف وفرز الأغنام، وتحتوي على إضاءة وتهوئة جيدة، بالإضافة إلى مراعاة توفير المساحة المناسبة لكل خروف، بحيث لا تقل عن نصف متر مربع لكل خروف.
تقسيم المكان إلى مجموعات؛ بحيث يوضع بكل مجموعة الخراف التي من الفئة العمرية نفسها، وتجهز بالمشارب والمعالف، بحيث يكون لكل خروف مساحة 25صم من المعلف.
اختيار خراف التسمين بأن تكون في حالة صحية جيدة، وألاّ يتجاوز عمرها (12) شهراً بحالات تسمينها لعيد الأضحى، وألاّ تزيد عن (6) شهور بالحالات المعتادة.
ثانيا، أن تكون الأغنام من السلالات المحسنة وراثياً والمشهورة بسرعة تسمينها، والتي تستطيع تحويل غذائها للحوم أكثر من الشحوم.
عزل الأغنام التي تم اختيارها بمكان بعيد، وذلك لمدّة تتراوح ما بين (2-3) أيام من أجل التأكد من أنها غير مصابة بأي أمراض معدية.
تغيير نمطها الغذائي تدريجيا أي ما يعبر عنه بالفترة الانتقالية والهدف من هذه الخطوة تمكين الميكروبات المعوية للأغنام للتكيّف مع النظام الغذائي الجديد. توزيع الأعلاف كالآتي: فتكون في البداية (25%) أعلاف جديدة، و(75%) من الأعلاف القديمة باليوم الأول، ثم زيادة نسبة كمية الغذاء الجديد بالتدريج خلال (7) أيام لتصبح الوجبة من الغذاء الجديد بشكل كامل.
تخضع فترة التسمين لعدة عوامل وهي: وزن الأغنام الأولي، ومعدل النمو، والبدانة والسمنة، والمدة المثالية في ذلك تتراوح ما بين (2-3) شهور تقريباً، ويمكن الزيادة بحسب الوزن والوضع الصحي.
يرتكز نظام التسمين على الأعلاف الخشنة، والأعلاف المركزة، والفيتامينات والأملاح المعدنية، والماء.
